أهلا بيكم فى سلسلة حلقات   ” مفاتيح النجاح ” و مفتاح جديد يفتح لك باب من أبواب النجاح.

مفتاح النهاردة اسمه: اتوصى شوية الله يخليك!!

أعمله الشغل اللى وراك بس اتوصى شوية الله يخليك!!

أعمل الشغل اللى وراك بس بزيادة شويتين تلاتة أربعة…أصل أنت لو عملت الشغل اللى وراك و بس، هتنجح وبس- نجاح عادى، لكن لو عملت الشغل اللى وراك وأكتر، بالتأكيد هتنجح نجاح مش عادى، لكن لو عملت الشغل اللى وراك و أكتر بالتأكيد هتنجح نجاح مش عادى، أى مجهود هتعمله زيادة هينجحك زيادة، أى مجهود هتعمله إضافي هيضيف لنجاحك.  

مشكلتنا كبنى أدمين أننا لما نخلص الشغل اللى ورانا و بس بنحس أننا عملنا عمل كبير، وبنتوقع من وراه نجاح كبير، ولكن بنتصدم أننا بننجح فعلا بس مش النجاح الكبير…واللى هيخليك تنجح نجاح كبير مش أن أنت تعمل الشغل اللى عليك و بس، لأ أنك تعمل أكثر بكثير من الشغل اللى عليك.

  • هو ده اللى هيميزك فى عملك.
  • هو ده اللى هيميزك فى مذاكرتك.
  • هو ده اللى هيميزك فى معاملاتك مع الناس.

أفتكر لما تيجى تشتغل المرة اللى جاية، تشتغل بس بزيادة شويتين… افتكرى لما تيجى تتعاملى مع حد، تكرميه بزيادة أوى.

أفتكر المرة اللى جاية لما تيجى تذاكر” يا رب تذاكر يا رب “، تذاكر بس شوية زيادة عن العادى، شوية زيادة عن المعقول، شويتين تلاتة زيادة عن المتوقع، صدقنى هتجنى ثمار المجهود الزيادة ده، وهتنجح بزيادة.

لما تدعى لحد المرة اللى جاية تدعيله بزيادة،  وشوف الخير الزيادة اللى هيتصب عليك، وافتكرونى فى الدعاء خليكم كرما بزيادة.

لما تيجى تسامحى حد أساء ليكى سامحيه، بس مش سماح عادى، سماح بزيادة يخض الناس…خضيهم أه          والله هو حد له عندك حاجة؟

أبهري الناس بسماحتك و عفوك عن الناس، واتفرجى على الجوايز و الخير اللى هيجيلك.  

ده كان المفتاح رقم ٦ من سلسلة حلقات مفاتيح النجاح.

وما تنساش تعمل شير ولايك للحلقة.

استنونا وحلقة جديدة، ومفتاح جديد من سلسلة حلقات مفاتيح النجاح.